(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) كذا في (ق) وهو الصواب، وفي سائر النسخ: "البجلي". (٤) أخرجه البخاري (٨٠٦) في (الأذان) باب فضل السجود، و (٦٥٧٣)، في (الرقاق) باب الصراط جسر جهنم، و (٧٤٣٧) في (التوحيد): باب قول اللَّه تعالى {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ}، ومسلم (١٨٢) في (الإيمان): بالجامعرفة طريق الرؤية، من حديث أبي هريرة، وفيه التجلي، وليس فيه: "وهو يسألهم ويثبتهم". وعند أحمد (٢/ ٣٦٨) والترمذي (٢٥٥٧) في الحديث نفسه: "وهو يأمرهم ويثبتهم"، وانظر: "تحفة الأشراف" (١٠/ ٢٣٣). (٥) في (ق): "والخلق". (٦) في (ن): "فكلما كان". (٧) في المطبوع: "عبده". (٨) في المطبوع و (ق) و (ك): "وأخبثهم"!! (٩) في المطبوع: "الإخبار"!