(١) كلامه في "الأم" (٢/ ٢١٠) ونحوه في (٨/ ٦٩ - ٧٠) وطلاق المكره فيه (٧/ ١٦٠)، ونقل المذكور عنه البيهقي في: "أحكام القرآن" (٢٢٤) وفي (ق): "رحمه اللَّه". (٢) في المطبوع و (ك): "فلما وضعها اللَّه تعالى عنه". (٣) سبق تخريجه. (٤) رواه البخاري (٢٥٢٨) في (العتق): باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق. . .، و (٥٢٦٩) في (النكاح): باب الطلاق في الإغلاق، والكره، والسكران، و (٦٦٦٤) في (الأيمان): باب إذا حنث ناسيًا في الأيمان. ومسلم (١٢٧) في (الإيمان): باب تجاوز اللَّه عن حديث النفس، والخواطر بالقلب، إذا لم تستقر، وابن ماجه (٢٠٤٠) في الطلاق باب من طلق في نفسه ولم يتكلم به، و (٢٠٤٤) باب طلاق المكرة والناسي من حديث أبي هريرة، والزيادة التي ذكرها المصنف عند ابن ماجه في الموطن الثاني. (٥) في (ك): "قال" دون واو. (٦) في المطبوع: "عليًا كرم اللَّه وجهه". (٧) رواه ابن أبي شيبة في: "مصنفه" (٤/ ٣٨) عن وكيع ويزيد بن هارون عن حماد بن سَلَمَة به ورواته ثقات لكن الحسن لم يسمع من علي كما قال غير واحد. ورواه البيهقي (٧/ ٣٥٧) من طريق الشافعي، وعلقه ابن حزم (١٠/ ٢٠٢) من طريق عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن سلمة به، وهو في: "مصنف عبد الرزاق" (١١٤١٤) عن حماد بن سلمة.