(٢) "الراوية" في الأصل: المزادة فيها الماء (ح). (٣) في (ن) و (ق): "سعيد". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (و) و (ك) و (ق)، وقد علقها (ح) في الهامش؛ تمييزًا لعبيد اللَّه. (٥) رواه يعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" (١/ ٤٧١) ومن طريقه أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (رقم ٢٢٧ - ترجمة الزهري) من طريق الليث عن جعفر به وجعفر هذا من الثقات ومثله عراك، وذكره الذهبي في "السير" (٥/ ٣٣٧)؛ وهو جزء من كلام طويل لعراك بن مالك. (٦) أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (ص ٦٥ - ٦٦ - ترجمة الزهري)، والعبارة في "السير" مجزأة (٤/ ٢٢٢ و ٤٢٥ و ٤٧٧) و (٥/ ٣٤٤) ونحوه من كلام عراك في "السير" (٥/ ٣٣٧). وخرجت بإسهاب مقولة: "وكان عروة بحرًا لا تكدره الدلاء" في تعليقي على "المجالسة" (رقم ١٨٥)، فانظره غير مأمور. والعبارة في (ك) و (ق): "لا تجده عند غيره إلا وجدته". (٧) ما بين المعقوفتين من (ق)، وما بين المعقوفتين بعدهما سقط منها. وكلمة "أربعة" سقطت من (ك). (٨) ذكره رشيد الدين العطار في "مجرد أسماء الرواة عن مالك" (ص ٣٩٥ رقم ١٥٨١)، عن =