(٢) رواه الترمذي (٧٩) في (الطهارة): باب الوضوء مما غيرت النار، وابن ماجه (٢٢) في (المقدمة): باب تعظيم حديث رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، والتغليظ على من عارضه، و (٤٨٥) في (الطهارة): باب الوضوء مما غيرت النار. من طريق محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة قالها لابن عباس بعد أن أخبر أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "توضؤوا مما غيرت النار" فقال ابن عباس: "أتوضأ من الحميم؟ فقال. . . " وذكره، وإسناده حسن. ورواه بنحوه: أحمد (٢/ ٥٠٣)، وابن خزيمة (١٤٦)، والبيهقي (١/ ٤٦). (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٤) هو في "صحيح مسلم" (كتاب الآداب): باب كراهية التسمية بالأسماء القبيحة (٢١٣٧). (٥) بدل ما بين المعقوفتين في (ك): "على ما قالوا قلت يستجيز، فلم يجز سمرة بن جندب" وفي (ق): "سمرة بن جندب". (٦) في (ق) و (ك): "وفرج وخيره". (٧) في (ق): "القياسين". (٨) في (ق): "أراد بها". (٩) في (ق) و (ك): "فخص النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- الأربع".