(٢) في (ن) و (ق): "الحقيقة". (٣) في (ك): "الوجه التاسع والتسعون" وجاء في (ق) و (ن) مكان الوجه الثاني والسبعين. (٤) رواه العقيلي في "الضعفاء" (٤/ ١٣٩)، والبزار (٣٣٣٣ - زوائده)، والطبراني في "الكبير" (١٨/ رقم ٢٨٦)، وابن عدي (٢/ ٤٨٣) والداني في "الفتن" (رقم ١٥٠)، والبيهقي (٥/ ٣٢٧) وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (٢/ ٨٩) من طريق بحر بن كنيز السقاء عن عبد اللَّه اللقيطي عن أبي رجاء عن عمران بن حصين مرفوعًا به. وعزاه في "المطالب العالية" (٤/ ٢٧٤ رقم ٤٤٢٤) إلى أحمد بن منيع في "مسنده". وقال البزار: لا نعلمه يروي عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلا عمران، وبحر بن كنيز ليس بالقوي، واللقيطي ليس بمعروف، وقد رواه سلم (وفي مطبوعه: (مسلم) وهو خطأ، وتصويبه من "تهذيب الكمال" (١١/ ٢٢٢) و"تبصير المنتبه" (٢/ ٦٤٢)) ابن زرير عن أبي رجاء عن عمران موقوفًا. وبحر بن كنيز قال يحيى: ليس بشيء لا يكتب حديثه، وقال البخاري: ليس بقوي عندهم، وقال النسائي والدارقطني: متروك. وقال ابن عدي: والضعف على حديث بيّن، وقال البيهقي بعد روايته: ضعيف لا يحتج به، وقال الهيثمي (٤/ ٨٧ و ١٠٨ و ٧/ ٢٩٠): بحر بن كنيز متروك. ورواه محمد بن مصعب القَرْقَساني عن أبي: الأشهب عن أبي رجاء عن عمران مرفوعًا به. أخرجه ابن عدي (٦/ ٢٢٦٩)، -ومن طريقه البيهقي (٥/ ٣٢٧) وابن حجر في "تغليق التعليق" (٣/ ٢٢٥) - والعقيلي (٤/ ١٣٩)، والخطيب (٣/ ٢٧٨)، نقل العقيلي، وابن عدي عن ابن معين إنكاره على القرقساني هذا الحديث، وقال: أنّى لمحمد بن مصعب هذا يروونه عن أبي رجاء قوله: ثم قال: لم يكن من أصحاب الحديث. =