(٢) من هنا إلى ص (١١٤): "أنه يحدث فيها بعدهم" بدله في (ن): "ثم ذكر - رحمه اللَّه من الأحاديث المرفوعة والموقوفة ما يصرح بذم الرأي، وتكلف القول بلا علم، والتغليظ على فاعله إلى أن قال". وما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٣) أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة): باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف الرأي، (١٣/ ٢٨٢/ ٧٣٠٧)، ومسلم في "الصحيح": (كتاب العلم): باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل (٤/ ٢٠٥٨ رقم ٢٦٧٣) عن عبد اللَّه بن عمرو. ووقع في (ق): "ولكن نزعه قبض العلماء مع علمهم". (٤) أخرجه البخاري (١٠٠)، وفي "التاريخ الكبير"، (١/ ١/ ٢٥٦ - ٢٥٧)، ومسلم (٢٦٧٣) (١٣)، والنسائي في "الكبرى" -كما في "التحفة" (٦/ ٣٦١) -، والترمذي (٢٦٥٢)، وابن ماجه (٥٢)، والدارمي (١/ ٧٧)، وأحمد (٢/ ١٦٢، ١٩٠)، وابن أبي حاتم في "مقدمة الجرح والتعديل" (ص ٢٥٤)، وابن المبارك في "الزهد" (٨١٦)، وأبو خيثمة في "العلم" (١٢١)، والطبراني في "الصغير" (٤٥٩ - مع الروض الداني)، و"الأوسط" (رقم ٥٥، ٩٩٢، ٢٣٢٢)، وابن حبان (٤٥٧١، ٦٧١٩، ٦٧٢٣)، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" (١/ ١٩٦، و ٢/ ١٣٨، ١٤٢)، و"الحلية" (١٠/ ٢٤ - ٢٥)، وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (١/ ١٤٨ - ١٤٩، ١٤٩، ١٤٩ - ١٥٠)، والبغوي في "شرح السنة" (١٤٧ و ١/ ٣١٦)، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٢٧٧١)، والداني في "الفتن" (٢٦٤، ٢٦٥)، والبيهقي (١٠/ ١١٦)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١١٠٣ - ١١٠٧)، وابن جميع في "معجم شيوخه" (رقم ١٥٦، ١٦٤، ٢٤١، ٣٢٤)، والطحاوي في "المشكل" (١/ ١٢٧)، والخطيب في "تلخيص المتشابه" (١/ ٣٨٠، ٥٤٨)، و"تاليه" (رقم ٢٦٢ - =