(٢) في نسخ "الإعلام": "فيها"! (٣) ما بين المعقوفتين سقط من نسخ "الإعلام" كلها. (٤) في "بيان الدليل": "واللَّه هو المكيد في مثل هذا، فمحال". (٥) إلى هنا انتهى نقله عن شيخ الإسلام، مع وجود زيادة في "بيان الدليل" (ص ٢٧٧ - ٢٨٧)، أولها "وأيضًا فإن الأمر المشروع هو عام لا يختص به شخص دون شخص، فالشيء إذا كان مباحًا لشخص؛ كان مباحًا لكل من كان مثل حاله،. . . " فانظرها هناك. (٦) قال (و): "هناك بعد هذا كلام ذكره ابن تيمية عن القصة (ص ٢١٧) ج ٣ فتاوى" اهـ. قلت: وهو الذي أشرت إليه آنفًا. (٧) في بعض الطبعات [ط، د]: "الجميع" وهو خطأ؛ فالجمع: كل لون من النخيل لا يعرف اسمه، أو هو تمر رديء مختلط من أنواع متفرقة، ولا يرغب فيه" قاله (و)، وما بين المعقوفتين منِّي، والتعريف الثاني هو المراد، وهو عكس الجنيب، فانظر: "لسان العرب" (١/ ٦٩٥، ٨٦٢) لابن منظور. (٨) سبق تخريجه. (٩) في (ك) و (ق): "في".