وضعفه الترمذي بموسى بن عبيدة، ويزيد بن أبان. (١) سبق تخريجه. (٢) أخرج أبو بكر الشافعي في "الغيلانيات" (٧٩٦) ومن طريقه ابن عساكر (٤/ ٤٣ - ط دار الفكر)، وابن عدي في "الكامل" (٤/ ١٤٠٠) عن يحيى بن سعيد العطار عن الصلت بن الحجاج عن عاصم الأحول عن أنس أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال لعائشة ذات يوم: "ما أكثر بياض عينيك". وإسناده ضعيف، فيه يحيى العطار، والصلت بن الحجاج، وهما ضعيفان، وانفردوا به. قال ابن عدي: "لا أعلم يرويه عن عاصم غير الصلت، ولا عنه غير يحيى العطار، وقال في الصلت -وأورد الحديث في ترجمته-، وفي بعض أحاديثه ما ينكر عليه، بل عامته كذلك، ولم أجد للمتقدمين فيه كلامًا"، وانظر "الميزان" (٢/ ٣١٨)، و"اللسان" (٣/ ١٩٤). (٣) في (ق) و (ك): "فهذه". (٤) في "بيان الدليل" (ص ٢٥٥ - ٢٦٠). (٥) في "بيان الدليل": "قصد به". (٦) في "بيان الدليل": "التوهم"، وفي (ق): "ويكون بسبب ذلك الوهم". (٧) في "بيان الدليل": "أو لغوية مع أحدهما، أو عرفية مع شرعية". (٨) في (ق): "فيعنيه". (٩) ما بين المعقوفتين سقط من "بيان الدليل" و (ق) و (ك)، وبدله في (ن): "غير"!!