(٢) في (ق): "الخامس". (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق)، وفي (ك): بدل "ذكر الصحابة" "الصحابي". (٤) في المطبوع و (ك): "وآراؤهم لنا". (٥) هذا هو الحق الذي لا مرية فيه، وهذا هو الإنصاف ومعرفة الفضل لأهله من أهله (س). (٦) هذه حكاية عن أهل العلم الذين لقيهم الشافعي، أو بلغه قولهم، فهذا قول عامة لا مخالف له (س). ووقع في (ق): "وقول بعضهم إن تفرقوا". (٧) في المطبوع و (ك): "من". (٨) في (ق): "وإذا قال الرجل منهم قولي في شيء نظرت". (٩) أما إذا كان على واحد من القولين دلالة فيقدَّم على قول أبي بكر وعمر وعثمان، وهذا مفهوم الكلام (س). (١٠) في (ك) و (ق): "أحد". (١١) في (ق): "الآخر". (١٢) في (ق): "قول أبي بكر أو عمر أو عثمان أرجح عندنا من غيرهم".