(٢) في (ق): "يتعين". (٣) بدل ما بين المعقوفتين في (ن) و (ك): "الجوار". (٤) انظر: "ديوان الأعشى الكبير" (ص ٣١٣ ط: د. محمد محمد حسين). ولفظه فيه: يا جارتي بيني فإنك طالقه ... كذاك أمور الناس غادٍ وطارقه (٥) قطعة من حديث طويل، أخرجه بهذا اللفظ الشافعي في "المسند" (٢/ ١٠٣ - ١٠٤)، ومن طريقه البيهقي (٨/ ١١٤) -وتتمته: "يعني: ضرتين، فضربت إحداهما الأخرى بمسطح، فألقت جنينًا ميتا. . ." وفيه دية الجنين. وأخرجه الدارمي (٢٣٨٦)، وأحمد (١/ ٣٦٤ و ٤/ ٧٩)، وأبو داود (٤٥٧٢)، والنسائي (٨/ ٢١)، وابن ماجه (٢٦٤١)، وابن الجارود (٧٧٩)، وابن حبان (٦٠٢١)، والدارقطني (٣/ ١١٧)، والبيهقي (٨/ ١١٤). وهو صحيح. (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (د) وفي (ك): "مثل". (٧) بدل ما بين المعقوفتين في (ك): "وأما إذا"، وفي (ق): "وأما أن".