(٢) هي خولة بنت جعفر بن قيس بن مسلمة، وكانت أمة سوداء من سبي بني حنيفة، ولم تكن منهم، انظر: "طبقات ابن سعد" (٥/ ٦٦). (٣) انظر الروايات في ذلك عند أبي عبيد في "الأموال" (رقم ٥٨، ٥٩)، وأبي يوسف في "الخراج" (٢٦، ٤٨)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٣٤)، وابن حزم في "المحلى" (٧/ ٣٤١، ٣٤٤)، وانظر: "صحيح البخاري" (٢٣٣٤)، و"مسند أحمد" (١/ ٣١)، وتوجيه قول عمر في المسألة في "المغني" (٢/ ٧١٦)، و (٨/ ٣٧٩)، و"الرخصة العميمة في قسمة الغنيمة" لابن الفركاح، ورد النووي عليه "وجوب قسمة الغنيمة" كلاهما بتحقيقي -يسر اللَّه نشرهما- و"موسوعة فقه عمر" (٦٢ - ٦٤). (٤) أما عمر: فقد روى البخاري في "صحيحه" (٤٠٢٢) في (المغازي): من طريق إسماعيل بن قيس قال: كان عطاء البدريين خمسة آلاف، وقال عمر: لأفضلنهم، ومضى هذا مفصلًا. (٥) في (ط): "واللَّه". (٦) رواه مسلم في "صحيحه" (١٨٢٣). في الإمارة: باب الاستخلاف وتركه. (٧) سبق تخريجه، وخرجناه أيضًا في التعليق على "الموافقات" (٥/ ١٦١) للشاطبي، وجميع الأمثلة السابقة عند ابن حزم في "الإحكام" (٦/ ٦٦) وقال: "وفي غير ذلك كثيرًا بالأسانيد الصحاح، المبطل لقول من قال: إنه كان لا يخالفه، والحمد للَّه الذي بنعمته تتم الصالحات".