(٢) خلافًا لما ذكره الشيخ صبحي الصالح رحمه اللَّه في تقديمه لـ"أحكام أهل الذمة" (١/ ٦٧) أن مدة ملازمته له زهاء أربعين سنة، نعم منذ اتصاله بابن تيمية سنة (٧١٢ هـ) إلى وفاة ابن القيم سنة (٧٥١ هـ)، زهاء الأربعين، أما مدة التلمذة والتلقي فهي كما قررنا. (٣) تجد طرفًا منها في "الهدية في مواعظ الإمام ابن تيمية" (ص ٢١ - ٢٦) وفيما سيأتي برقم (خامسًا). (٤) انظر: "ذيل طبقات الحنابلة" (٢/ ٤٤٨)، "أعيان العصر" (٤/ ٣٦٨)، "الدرر الكامنة" (٤/ ٢١)، "النجوم الزاهرة" (١٠/ ١٩٥). (٥) تجد هذه الاختيارات في (الإحالات) تحت هذا العنوان، وكذا في (فهرس الأعلام) في المجلد الأخير، وتجد في نقولات العلماء الآتية عند بيان أثر الكتاب فيما بعده الارتباط الوثيق بين ذكر ابن تيمية وتلميذه ابن القيم في نقلها عنهما الآراء والأقوال والترجيحات. (٦) "الدرر الكامنة" (٤/ ٢١) ومثله في "البدر الطالع" (٢/ ١٤٣) و"أبجد العلوم" (٣/ ١٣٩). (٧) "ذيول العبر" (٤/ ١٥٥).