ومسلم (١٥٥١) (٦) في (المساقاة): أوّله من حديث ابن عمر. (ملاحظة): الحديث في "صحيح البخاري" ورد في مواطن كثيرة، لكن ما أراده المؤلف موجود في الموطنين اللذين ذكرت. وانظر "صحيح البخاري" (٢٢٨٥) فأطرافه هناك. وانظر القصة مطولة في "سنن أبي داود" (٣٠٠٦)، و"صحيح ابن حبان" (٥١٩٩)، و"سنن البيهقي" (٦/ ١١٤)، و"دلائل النبوّة" له (٤/ ٢٢٩)، ووقع في (ق): "متى شاء". (٢) انظر "الأموال" (ص ٩٩) لأبي عبيد و (٤٠٧) لابن زنجويه، والمذكور نقله ابن حزم في "الإحكام" (٤/ ٢٠٦). (٣) في (ق) و (ن): "سبعة". (٤) روى أحمد في "مسنده" (١/ ٢٧٥)، والترمذي في "سننه" (٩٠٥) في (الحج): باب ما جاء في الاشتراك في البدنة والبقرة، والنسائي (٧/ ٢٢٢) في (الضحايا): باب ما تجزئ عنه البدنة في الضحايا، وابن ماجه (٣١٣١) في (الأضاحي): باب عن كم تجزئ البدنة والبقرة، وابن حبان (٤٠٠٧)، والطبراني (١١٩٢٩)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٥/ ٢٣٦ - ٢٣٥) من طرق عن الفضل بن موسى عن الحسين بن واقد عن عِلْباء بن أحمر عن عكرمة عن ابن عباس قال: كُنَّا مع النبيّ -صلى اللَّه عليه وسلم- في سفر فحضر النحر فذبحنا البقرة عن سبعة والبعير عن عَشَرة، ووقع في "صحيح ابن حبان" على الشك: وفي البعير سبعة أو عَشَرة، قال الترمذي: حسن غريب! ورواه الحاكم (٤/ ٢٣٠) من طريق علي بن الحسن بن شقيق عن الحسين بن واقد عن عكرمة به بإسقاط علباء بن أحمر، وصححه على شرط البخاري ووافقه الذهبي. =