(٢) في المطبوع: "لا يقام الحد". (٣) في المطبوع: "بشر"! وهو تصحيف. (٤) في (ن) و (ق): "في الغزو"، وفي (ك): "في الغزاة". (٥) في (ك) و (ق): "لقطعتك". (٦) سبق تخريجه. (٧) انظر: "المغني" (١٣/ ١٧٢ - ١٧٥ - ط هجر). (٨) رواه سعيد بن منصور (٢٥٠٠) عن إسماعيل بن عياش به، وإسماعيل بن عياش ثقة إذا روى عن أهل بلده وهذه منها. لكن الأحوص بن حكيم بن عمير ضعيف، إِلا أنه توبع، تابعه أبو بكر بن أبي مريم عن حكيم به، رواه ابن أبي شيبة (٦/ ٥٦٥)، وأبو بكر هذا ضعيف أيضًا، وحكيم بن عمير الراوي عن عمر بن الخطاب لم يدركه، فالإسناد منقطع على كلا الوجهين. ورواه البيهقي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٠٥) من طريق الشافعي عن أبي يوسف -وهو عنده في "الرد على سير الأوزاعي" (٨١ - ٨٢) - قال: حدثنا بعض أصحابنا عن ثور بن يزيد عن حكيم بن عمير به، وفيه إبهام وانقطاع إيضًا. ثم نقل عن الشافعي قوله: ما روي عن عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- مستنكر وهو يعيب أن يحتج بحديث غير ثابت. ورواه عبد الرزاق (٩٣٧٠) عن ابن جريج قال: أخبرني بعض أهل العلم أن عمر بن الخطاب كتب أن لا يَحُدَّ أمير جيش. . . وبين ابن جريج وعمر مفاوز. (٩) رواه سعيد بن منصور (٢٤٩٩)، وابن أبي شيبة (٦/ ٥٦٦) من طريق أبي بكر بن أبي مريم عن حميد بن فلان بن رومان عنه. وأبو بكر ضعيف، وحُميد هذا لم أعرفه.