(٢) في (ك): "عند المتاع"، وفي (ق): "عنده الكلام". (٣) ما بين المعقوفتين من كلام المصنف، وتصرف كثيرًا في النقل من شيخه إذ كلامه هو الوارد في الهامش قبل السابق. (٤) قال (و): "لم يردّ في القرآن أنهما ملكان، وإنما ورد {وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ} " اهـ. (٥) قال (و): "هذا الكلام إلى قوله: "ليتم الامتحان" لا يوجد في الفتاوى" اهـ. قلت: وفي (ق): "ومثل هذا" بدل "ونظير هذا". (٦) رواه البخاري (٣٤٦٤) في "أحاديث الأنبياء": باب أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل و (٦٦٥٣) في "الأيمان والنذور": باب لا يقول: ما شاء اللَّه وشئت، وهل يقول: أنا باللَّه ثم بك؟ ومسلم (٢٩٦٤) في "الزهد": أوله، من حديث أبي هريرة وقد ذكرتُه مع فوائده المستفادة منه في كتابي "من قصص الماضين" (ص ١٨٩ - ١٩٥). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق).