(٢) في المطبوع و (ت) و (ك): "فقد حاد اللَّه". (٣) في (ق) و (ك): "بالمحق عليه". (٤) يشير إلى حديث حكيم بن حزام: "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صَدَقا وبيّنا بورك لهما. . . ". رواه البخاري في مواطن منها: (٢٠٧٩) في (البيوع): باب إذا بيّن البيعان، ولم يكتما ونَصَحَا، ومسلم (١٥٣٢) في (البيوع): باب الصدق في البيع والبيان. (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ت). (٧) يشير إلى حديث التاجر الصدوق مع النبيين والصديقين. رواه الترمذي (١٢١٢) في "البيوع": باب ما جاء في التجار، والدارمي (٢/ ٢٤٧)، والدارقطني (٣/ ٧)، والحاكم (٢/ ٦)، والبغوي (٤/ ٨) من طريق أبي حمزة عن الحسن البصري عن أبي سعيد الخدري به. قال الترمذي: "هذا حديث حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه". كذا في المطبوع، وفي "تحفة الأشراف" كذلك، وفي بعض النسخ المطبوعة: غريب. . . ولم يذكر: "حسن"، وقال الحاكم: هذا من مراسيل الحسن، أي أنه منقطع بين الحسن وأبي سعيد. وله شاهد من حديث ابن عمر: رواه ابن ماجه (٢١٣٩) في التجارات، باب الحث على المكاسب والدارقطني (٣/ ٧) والحاكم (٢/ ٦)، والبيهقي (٥/ ٢٦٦) من طريق كلثوم بن جوشن القشيري عن أيوب عن نافع عن ابن عمر. قال الحاكم: كلثوم قليل الحديث، فرده الذهبي بقوله: "ضعّفه أبو حاتم"، وقال أبو حاتم كما في "علل ابنه" (١/ ٣٨٦): "هذا حديث لا أصل له، وكلثوم ضعيف الحديث".=