(٢) في (ك): "وكذا". (٣) في (ق): "تاريخه". (٤) انظر: "الطرق الحكمية" (ص ٢٣٥). (٥) في (ق): "وكذلك". (٦) في (ق) و (ك): "نبيها". (٧) انظر بسط حجية العمل بما في الكتاب أو ما وجد في الخلط في "المبسوط" (١٦/ ٩٢) و"أدب القضاء" للسروجي (٣٤٤، ٣٤٩) و"شرح أدب القاضي" (٣/ ١٠٥) و"الذخيرة" (١٠/ ٩٠) و"مواهب الجليل" (٦/ ١٤١) و"التفريع" (٢/ ٢٤٧) و"تفسير القرطبي" (١٦/ ١٨١ - مهم) و"الإشراف" (٥/ ٢٦ - ٢٧ - بتحقيقي) للقاضي عبد الوهاب، وما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٨) ما بين المعقوفتين من (ك). (٩) في (ق): "ويضي به". (١٠) في (ك): "كذا". (١١) في (ك): "النبي". (١٢) منها كتابه -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى هرقل بعثه دحية الكلبي؛ رواه البخاري (٧) في (كتاب بدء الوحي)، ومسلم (١٧٧٣) في "الجهاد": باب كتاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى هرقل يدعوه إلى الإِسلام، من حديث أبي سفيان. وروى مسلم أيضًا (١٧٧٤) من حديث أنس: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كتب إلى كسرى وإلى قيصر وإلى النجاشي وإلى كل جبار يدعوهم إلى اللَّه تعالى"، وانظر هذه الكتب مفصلة في "نصب الراية" (٤/ ٤١٨ - ٤٢٥).