(ص ٥٠) حديث: "من أمركم منهم -أي: الأمراء- بمعصية اللَّه، فلا سمع له. . " قال: "أصله في "الصحيحين".
(ص ٥١) حديث: "إنهم لو دخلوا لما خرجوا منها" قال: "أخرجه الإمام أحمد بسنده عن علي" وساق لفظه، وقال: "وأخرجاه في "الصحيحين" من حديث الأعمش به".
(ص ٧٦) حديث: "من أبي يا رسول اللَّه" قال: "في حديث أخرجه البخاري ومسلم".
(ص ٨٦) حديث: في سبب نزول قوله تعالى: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ. .} قال: "وردت في حديث متفق عليه".
(ص ٩٠) وكتب معلقًا على أثر نقله المصنف عن البخاري في غير "صحيحه": "قد أعجلني ما كنت فيه عن مراجعة الحديث في البخاري، فليراجع، ففيه هنا اضطراب ونقص"!!
(ص ١١٥) حديث: "اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد" قال: "رواه أحمد والبخاري".
(ص ٤٧٤) حديث المصراة، ذكره في الهامش وشرحه، وعزاه إلى "الصحيحين".
وهذا ما وقع له في المجلد الثاني:
(ص ٣٧) حديث شهادة خزيمة، سرده في الهامش، وقال: "رواه أبو داود والنسائي".
(ص ٤٥) علق عند قول ابن القيم: "وترك قطع المختلس والمنتهب والغاصب" قال: "عن جابر عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"ليس على خائن ولا منهب ولا مختلس قطع" رواه الخمسة، وصححه الترمذي، وأخرجه الحاكم والبيهقي وابن حبان وصححه".
(ص ٤٦) حديث جحد المرأة المتاع وقطع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يدها قال: "رواه أبو داود وأحمد والنسائي وأبو عوانة".
(ص ١٦٤) حديث: "من أفتى بفتيا غير ثبت. . " قال: "رواه أبو داود والحاكم".
(ص ١٦٤) حديث: "إنما هلك من كان قبلكم بهذا. . " قال: "في مسلم: إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب".