(٢) رواه مسلم (١٦٩٠) في (الحدود): باب حد الزنا، من حديث عبادة بن الصامت. (٣) رواه البخاري (٣٦٣٥) في (المناقب): باب قول اللَّه تعالى: {يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ}، و (٤٥٥٦) في (التفسير): باب {قُلْ فَأتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}، و (٦٨١٩) في (الحدود): باب الرجم في البلاط و (٦٨٤١) باب أحكام أهل الذمة، و (٧٣٣٢) في (الاعتصام): باب من ذكر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وحض على اتفاق أهل العلم، و (٧٥٤٣) في (التوحيد): باب ما يجوز من تفسير التوراة وغيرها من كتب اللَّه بالعربية، ومسلم (١٦٩٩) في (الحدود): باب رجم البهود أهل الذمة في الزنى، من حديث ابن عمر. (٤) كذا في (ك) و"سنن أبي داود" وفي سائر النسخ "الصحابة". (٥) قال (و): "قد يقصد بالمدراس: صاحب دراسة كتبهم، وقد يقصد به البيت الذي يدرسون فيه، ومفعال غريب في هذا المكان". ورده (ط) بقوله: "هكذا في جميع الأصول التي بين أيدينا، وقد شرحها أحد المعلقين زاعمًا أنه المكان الذي يدرسون فيه، وأصل هذه الكلمة "مدراشهم" بالشين، وهو ما يتضمن تقاليد اليهود". قلت: وهو الصواب؛ فالمدراس بالعبرية: المدراش، وهو مجموعة من الروايات =