(٢) في (ك) و (ق): "مناسب". (٣) في (ن): "انقطع". (٤) لعلها أوشكت. (٥) في (ق): "بالتذكير على التفكير والتذكر على التفكر وإلا أوشك أن تيبس". (٦) رواه الحاكم في "مستدركه" (١/ ٤) من طريق ابن وهب: أخبرني عبد الرحمن بن ميسرة عن أبي هانئ الخولاني حميد بن هاني عن أبي عبد الرحمن عن الحبلي عن عبد اللَّه بن عمرو بن العاص مرفوعًا، وقال: رواته مصريون ثقاث، ووافقه الذهبي. قال شيخنا في "اللسلة الصحيحة" (١٥٨٥): "رجاله كلهم رجال مسلم، غير عبد الرحمن بن ميسرة. . . لم يوثقه أحد غير الحاكم كما رأيت، ولكن روى عنه جمع غير ابن وهب، وقال أبو عمر الكندي: كان فقيهًا عفيفًا. فهو حسن الحديث إن شاء اللَّه تعالى"، وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٥٢)، وقال: "رواه الطبراني في "الكبير"، وإسناده حسن". وفي الباب عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "جددوا إيمانكم، قيل: يا رسول اللَّه! كيف نجدد إيماننا؟ قال: أكثروا من قول لا إله إلا اللَّه". رواه أحمد (٢/ ٣٥٩)، وعبد بن حميد (١٤٢٢ - "المنتخب")، وابن عدي =