(٢) رواه أحمد (٥/ ١٤٧، ١٤٨، ١٥٣، ١٥٤، ١٥٥، ١٦٧، ١٧٢، ١٨٠)، ومسلم (٢٦٨٧) في (الذكر والدعاء): باب فضل الذكر والدعاء، والتقرب إلى اللَّه تعالى، وابن ماجة (٣٨٢١) في (الأدب): باب فضل العمل، من حديث أبي ذر -رضي اللَّه عنه-. (٣) رواه البخاري (٤٢٥) في (الصلاة): باب المساجد في البيوت، و (١١٨٦) في (التهجد): باب صلاة النوافل جماعة، و (٤٥٠٩) في (المغازي): باب شهود الملائكة بدرًا، و (٥٤٠١) في (الأطعمة): باب الخريزة، و (٦٤٢٣) في (الرقاق): باب العمل الذي يبتغي به وجه اللَّه، و (٦٩٣٨) في استتابة المرتدين: باب ما جاء في المتأولين، ومسلم (٣٣) (٥٤) في (الإيمان): باب الدليل على من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا، من حديث عتبان بن مالك ولفظه: "إن اللَّه حرم على النار من قال: لا إله إِلَّا اللَّه يبتغي بذلك وجه اللَّه"، وفي (ق): "مخلصًا من قلبه". (٤) في (ن): "الذي هو التوحيد والكبائر"، وفي (ق): "الذي هو التوحيد للكبائر". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) في (د): "نبهم"، وفي (و): "لبههم". (٧) بدل ما بين المعقوفتين في (ك): "عن السفر الحسي عن". (٨) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع.