(٢) في المطبوع: "قوتهم". (٣) في (ك) و (ق): "اعتبارها". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٥) في (ك) و (ق): "وتقديم الجد عليه". (٦) هذا مذهب جماهير العلماء، انظر: "قوانين الأحكام الشرعية" (٣٣٢، ٣٣٥)، "الموافقات" (٥/ ١٦٠ - ١٦٢)، "الإشراف" (٥/ ٢١٢ رقم ١٩٦١). (٧) هذا مذهب علي -رضي اللَّه عنه-. أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (١١/ ٢٩٣)، والدارمي (٢٩١٧، ٢٩١٨)، والبيهقي (٦/ ٢٤٩)، في "سننهما" والطحاوي في "اختلاف العلماء" (٤/ ٤٦٢ - مختصره)، وابن حجر في "تغليق التعليق" (٥/ ٢١٩، ٢٢١)، من طرق عن الشعبي قال: كتب ابن عباس إلى على، وابن عباس بالبصرة: إني أتيتُ بجد وستة إخوة، فكتب إليه علي: أن أعطِ الجدّ سُبُعًا، ولا تعطه أحدًا بعده. وإسناده قوي. وفي مطبوع "سنن الدارمي": "سدسًا" بدل "سبعًا"، وهو خطأ، وصوابه ما في المصادر الأخرى، وهو على الجادة في "سنن الدارمي" (١٠/ ٧٦ - مع "فتح المنان"). وأخرج يزيد بن هارون في "الفرائض" عن الشعبي، قال: كان علي يشرك بين الجد =