للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تفسير قوله تعالى: (حدائق وأعناباً)

قال تعالى: {حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً} [النبأ:٣٢] هذا نوع المفاز (حدائق) أي: بساتين عظيمة الأشجار، منوعة الأشجار، {وَأَعْنَاباً} [النبأ:٣٢] جمع عنب، وهي من جملة الحدائق لكنه خصها بالذكر.