للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[تفسير قوله تعالى: (وأما بنعمة ربك فحدث)]

قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} وهو ما أنعم الله به عليه من الوحي المبين والهدى، وما جبله عليه من مكارم الأخلاق وحسن العبادة حدِّث بها، ولكن تحديث المعترف بنعم الله لا المفتخر على عباد الله.

نسأل الله لنا ولكم التوفيق والهداية لما يحب ويرضى؛ إنه على كل شيء قدير.