(٢) وفي المطبوع: "قد أدى"!. (٣) في (ن): "عالمه"، وكذا في مطبوع "الجامع". (٤) في مطبوع "الجامع": "وتصييرها". (٥) في مطبوع "الجامع": "يده". (٦) في المطبوع: "وقال". (٧) في المطبوع: "ولم يتيقن". (٨) مضى تخريج المرفوع من حديث أبي هريرة لا ابن عباس (ص ٤٣٩، ٤٦٢). وأما الموقوف: فرواه الدارمي (١/ ٥٨)، وإسحاق بن راهويه في "مسنده" (مسند أبي هريرة) (٣٣٥)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (٢/ ١٥٥)، والبيهقي في "المدخل" (رقم ١٨٦) وابن حزم في "الإحكام" (٦/ ٤٥)، وابن بطة في "إبطال الحيل" (٦٦)، وابن عبد البر في "الجامع" (١٦٢٦ و ١٦٢٧ و ١٨٩٢) من طرق عن أبي سنان الشيباني عن سعيد بن جبير عن ابن عباس. وأبو سنان هو ضرار بن مرة، وإسناده صحيح. وعبارة ابن عبد البر في "الجامع" (٢/ ٩٩٦) بعد قوله: "والظن لا يغني من الحق شيئًا" هكذا، وقد مضى هذا في الباب عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وعن ابن عباس -رضي اللَّه عنهما- فيمن أفتى بفتيا وهو يعمى عنها أن إثمها عليه". (٩) تحرفت في الأصول إلى: "وهب" والتصويب من "الجامع" لابن عبد البر (٢/ رقم ١٨٩٩). (١٠) رواه البخاري (٥١٤٣) في (النكاح): باب لا يخطب على خطبة أخيه حتى ينكح =