(٢) لم أعثر عليه بهذا اللفظ، وإنما وجدت في "صحيح البخاري" (٣١١٧) في (فرض الخمس): باب قوله تعالى: {فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ} من حديث أبي هريرة مرفوعًا: "ما أعطيكم وما أمنعكم، إنما أنا قاسم أضع حيث أمرت"، وبنحوه في "مسند أحمد" (٢/ ٢٤٨). (٣) رواه مسلم (١٤٣٩) في (النكاح): باب حكم العزل، من حديث جابر. (٤) قطعة من حديث أخرجه البخاري (كتاب الطب): باب لا هامة (١٠/ ٢٤١/ رقم ٥٧٧)، وباب لا صفر (١٠/ ١٧١/ رقم ٥٧١٧)، ومسلم في "صحيحه" (كتاب السلام): باب لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر (٤/ ١٧٤٢ - ١٧٤٣/ رقم ٢٢٢٠)، من حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- ولفظه: "لا عدوى ولا صفر ولا هامة" فقال أعرابي: يا رسول اللَّه! فما بال إبلي تكون في الرمل كأنها الظِّباء، فيأتي البعير الأجرب؛ فيدخل بينها فيجربها؟ قال: "فمن أعدى الأول؟. وقال (و): "والطيرة: هي التشاؤم بالشيء، ولم يجيء غيرها هي وخيرة -كذا- من المصادر هكذا". (٥) قطعة من آخر الحديث السابق. (٦) سبق تخريجه. (٧) في المطبوع: "و". (٨) رواه الطبري في "تفسيره" (٩/ ٢٠٥) مختصرًا، وأبو نعيم في "دلائل النبوة" (ص ٤٦٩ رقم ٤٠٠)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٣/ ٧٨ - ٧٩) من طريق عبد اللَّه بن صالح قال: =