(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٣) رواه البخاري (٣١٤٩) في (بدء الخلق): باب ما جاء في قول اللَّه تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ}، و (٧٤٠٤) في (التوحيد): باب قول اللَّه: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}، و (٧٤٢٢) باب: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ} و (٧٤٥٣) باب قوله تعالى: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (١٧١)}، و (٧٥٥٣ و ٧٥٥٤) باب قول اللَّه تعالى: {بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٢٢)}، ومسلم (٢٧٥١) في (التوبة): باب في سعة رحمة اللَّه، من حديث أبي هريرة. (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق)، وقال في الهامش أنه في نسخه: "لعله: المخاطبون منه إلا العلو".