ووصله ابن أبي شيبة (١/ ٢١٤)، وأحمد (٦/ ١٠٦ - ١٠٧، ٦٣)، وابن حزم في "المحلى" (٣/ ١١٩)، وأبو الشيخ -كما في "نصب الراية" (١/ ٢٨٥) - وقال ابن حجر في "الدراية" (١/ ١٢٠): "إسناده جيد، إلّا أن أحمد ضعّفه". (٢) قال في هامش (ق): "لعله: أوتر". قلت: ولفظه في "صحيح البخاري": "كان ينام أوّله، ويقوم آخره، فيصلي. . . "، فالأقرب ما ظنّه في هامش (ق). (٣) في (ك) و (ق): "وما" وأشار (ق) في الهامش إلى أنه في نسخة ما أثبتناه. (٤) رواه البخاري (١١٤٦) في (التهجد): باب من نام أوَّل الليل وأحيى آخره. وأخرجه من طريق شعبة بألفاظه: الطيالسي (رقم ١٣٨٦) -ومن طريقه البيهقي في "الخلافيات" (١/ ق ١٥٠/ أ) - وأحمد (٦/ ١٧٦). (٥) هو في "صحيح مسلم" (٧٣٩) في صلاة المسافرين: باب صلاة الليل. ورواه أيضًا من طريق زهير به: النسائي (٣/ ٢١٨)، وأحمد (٦/ ١٠٢)، ورواه عن أبي إسحاق بألفاظ جماعة، انظر: "مسند إسحاق" (١٤٩١)، و"أطراف مسند الإمام أحمد" (٩/ ٢٤ رقم ١١٤٥٣). (٦) في "الخلافيات" (١/ ق ١٥٠ - ١٥١). (٧) في (ق) و (ك): "خالفهما". (٨) في المطبوع: "الركعتين". (٩) رواه أحمد في "مسنده" (٦/ ٢٨٤)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ١٤٠)، والبيهقي في "الخلافيات" (١/ ق ١٥٠/ أ) من هذا الطريق، وعبد الكريم هو ابن مالك الجَزري، وانظر ما بعده، و"نصب الراية" (١/ ٢٨٤)، و"الجوهر النقي" (١/ ٣٨٤).