(١) في (ن): "عمرة"!. (٢) انظر: "بدائع الفوائد" (٢/ ١٩٥)، و"زاد المعاد" (١/ ٦٦ - ٦٧)، و"تهذيب السنن" (١/ ٥١ - ٥٢)، والأحاديث المذكورة في "الخلافيات" (مسألة رقم ١٢٦)، وجلّها في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٦٦ وما بعد) للطحاوي. (٣) رواه الترمذي (٢٩٦) في (الصلاة): باب منه -يعني مما جاء في التسليم في الصلاة-، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٧٠)، وابن حبان (١٩٩٥)، وابن خزيمة (٧٢٩)، والطبراني في "الأوسط" (رقم ٩٧٠ - ط. الحرمين)، وابن المنذر في "الأوسط" (٣/ ٢٢٠)، وابن عدي (٣/ ١٠٧٥)، والحاكم (١/ ٢٣٥)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٢/ ١٧٩)، و"الخلافيات" (١/ ق ١١١/ أ)، والدارقطني (١/ ٣٥٧ - ٣٥٨) أو (رقم ١٣٣٧ - بتحقيقي)، وابن الجوزي في "التحقيق" (٩/ ٣٥٢ - ٣٦٠ رقم ٦٢١ - ط قلعجي)، كلهم من طريق عمرو بن أبي سلمة عن زهير بن محمد عن هشام بن عروة به. قال الترمذي: قال محمد بن إسماعيل: زهير بن محمد أهل الشام يروون عنه مناكير، ورواية أهل العراق عنه أشبه. أقول: وهذه من رواية أهل الشام إذ إن عمر بن أبي سلمة دمشقي. وعمر هذا مُتابع، فقد تابعه عبد الملك بن محمد الصَّنْعَاني، رواه ابن ماجه (٩١٩) في (الإقامة): باب من يسلم تسليمة واحدة، والطبراني في "الأوسط" (٦٧٤٦ - ط. الحرمين)، وابن عدي في "الكامل" (٤/ ١٠٧٥). وفي المطبوع من "سنن ابن ماجه" وقعت نسبته الصغَّاني، وهذا خطأ، كما هو في كتب الرجال، وهو صنعاني من صنعاء دمشق!! وهو ضعيف والراوي عنه هشام بن عمار له أخطاء أيضًا. وقد أعلّ هذا الحديث الطحاوي والدارقطني والترمذي والبزار وأبو حاتم وابن عبد البر =