ثم وجدتُ كلام النسائي الذي عند المصنف في "الميزان" (٢/ ٤٧٧) -وينقل المصنف منه كما بيّنته في "فوائد حديثية" و"الفروسية"- وقبله: "وقال أبو سعيد بن يونس: قال النسائي يومًا. . . " وذكره. (١) رواه عنه أبو الطاهر بن السرح، وقال: "وما سمعتُه يحلف بمثل هذا قط". انظر: "الكامل" لابن عدي (٤/ ١٤٦٣)، و"تهذيب الكمال" (١٥/ ٤٩٥)، و"الميزان" (٢/ ٤٧٧). (٢) في (د): "حمد"!، ومقولته في "سؤالات أبي عبيد الآجري أبا داود" (٢/ ١٧٥ رقم ١٥١٢)، و"تهذيب الكمال" (١٥/ ٤٩٤)، وفيه "قال النسائي عن أبي داود" والنسائي خطأ شنيع، صوابه "الآجري"، والعبارة في "الميزان" (٢/ ٤٧٧). (٣) هذه مقولة سفيان الثوري، كما في "تهذيب الكمال" (١٥/ ٤٩٥)، ورأى المصنف العبارة في "الميزان" (٢/ ٤٧٧) معزوة لسفيان هكذا دون تعيين، فظنه "ابن عيينة"!! فأخطأ. (٤) "تهذيب الكمال" (١٥/ ٤٩٦)، و"الميزان" (٢/ ٤٧٨)، وفي (ق): "من كان. . . ". (٥) في المطبوع: "طالبًا للعلم"، والصواب ما أثبتناه، كما في "المعرفة والتاريخ" (٢/ ١٨٤)، و"تهذيب الكمال" (١٥/ ٤٩٧)، و"الميزان" (٢/ ٤٧٧)، و (ق). (٦) في "المجروحين" (٢/ ١١)، وتسمية العبادلة من الذهبي في "الميزان" (٢/ ٤٨٢) والتصرف في عبارة ابن حبان منه. (٧) ألحق بعضُ العلماء جمعًا بالعبادلة، فمشوا روايتهم عن ابن لهيعة، وألحقوهم بهم، بسبب قيام الأدلة أو القرائن على روايتهم عنه قبل اختلاطه (المزعوم!!)، وإليك ما =