(٢) في المطبوع: "وأوقات الصلاة". (٣) أحاديث إمامة جبريل بالنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كثيرة. وردت من حديث ابن عباس، وجابر بن عبد اللَّه، وأبي مسعود الأنصاري، وأبي هريرة وغيرهم وفيها قول جبريل للرسول -صلى اللَّه عليه وسلم-: "الوقت ما بين هذين" انظرها مُخَرّجة مفصلة في "نصب الراية" (١/ ٢٢١) والطبعة الثانية من كتابي: "فقه الجمع بين الصلاتين في الحضر بعذر المطر" (ص ٢١ - ٢٣). (٤) رواه مسلم في "صحيحه" (٦١٣) في (المساجد): باب أوقات الصلوات الخمس من حديث بُرَيدة، ورواه مسلم أيضًا (٦١٤) من حديث أبي موسى الأشعري، وانظر -غير مأمور- "المجالسة" (٣١٤٤ - بتحقيقي)، وفي (ق): "الوقت فيما بين هذين". (٥) تصحفت في المطبوع و (ك) إلى "نور الشفق"، وتحرفت في (ن) و (ق) إلى "فور الشفق". (٦) سبق تخريجه. (٧) في معناه ما رواه مسلم (٦٨١) في (المساجد): باب قضاء الفائتة، من حديث، أبي قتادة قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ليس في النوم تفريط، إنما التفريط على من لم يصلِّ حتى يجيء وقت صلاة أخرى". (٨) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع. (٩) مضى تخريجه قريبًا. (١٠) في (ق) و (ك): "صريحة صحيحة". (١١) في المطبوع: "لجواز".