(٢) في (ق): "الموصلة". (٣) رواه أحمد في "مسنده" (١/ ٤٤٨ و ٤٦٢)، والنسائي في "سننه" (٦/ ١٤٩) في (الطلاق): باب إحلال المطلقة ثلاثًا -ومن طريقه ابن حزم في "المحلى" (١٠/ ١٨٠) - وأبو يعلى في "مسنده" (رقم ٥٣٥٠)، والبزار في "مسنده" (٢٠٤٥) والبيهقي في "المعرفة" (١٠/ ١٨٠ رقم (١٤١١٦) من طريق سفيان به، وهذا إسناد صحيح. وأخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب التفسير): باب {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ} (٨/ ٦٣٠/ رقم ٤٨٨٦، ٤٨٨٧)، و (كتاب اللباس): باب الموصولة (١٠/ ٣٧٨/ رقم ٥٩٤٣)، وباب الواشمة (١٠/ ٣٨٠/ رقم ٥٩٤٨)، ومسلم في "الصحيح" (كتاب اللباس والزينة): باب تحريم فعل الواصلة والمستوصلة (٣/ ١٦٧٨/ رقم ٢١٢٥)، والترمذي (أبواب الأدب): باب ما جاء في الواصلة والمستوصلة (٥/ ١٠٤/ رقم ٢٧٨٢)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الزينة): باب لعن المتنمصات والمتفلجات) (٨/ ١٨٨)، وابن ماجه في "السنن" (كتاب النكاح): باب الواصلة والواشمة (١/ ٦٤٠/ رقم ١٩٨٩)، وأحمد في "المسند" (١/ ٤٣٣ - ٤٣٤، ٤٤٣، ٤٥٤، ٤٦٥) عن ابن مسعود -رضي اللَّه عنه- مقطَّعًا، كل في موضع دون ذكْر التحليل وآكل الربا. وقال (و)؛ "الوشم: أن يغرز الجلد بإبرة، ثم يحشى بكحل أو نيل، فيزرق أثره، أو يخضر، وقد وشمت -بفتح الشين- تشم، وشمًا، فهي واشمة، والمستوشمة، والموتشمة: التي يفعل بها ذلك، والواصلة: التي تصل شعرها بشعر آخر زور، والموصولة: من فعل بها ذلك" اهـ. (٤) في (ن) و (ق): "منه". (٥) تقدم تخريجه قبل قليل. (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٧) المستوصلة: التي تطلب ما سبق بيانه عن الواصلة. واللاوي: "الجاحد الصدقة" (و).