(٢) وقعت في (د)، و (ط): "زبيبي أنت وبيبي أبوك"، وفي (و)، و (ح): "بيبا وبيبا أبوك" وفي (ك) و (ق): "بينا أنت وبينا أبوك" وعلق (و) قائلًا: "لم أعثر عليها هكذا في المعاجم، ولعلها: "بأبي أنت، وأبوك" كما ورد في بعض روايات الحديث" اهـ. قلت: وهذه الرواية المشار إليها في "السنن الكبرى" للبيهقي، وما أثبتناه من "مصنف عبد الرزاق" ولعله الصواب. (٣) زاد هنا في (ك) و (ق): "من". (٤) رواه عبد الرزاق (١٦٠٠٠) من طريق ابن التيمي عن أبيه عن بكر به، وابن التيمي هذا هو معتمر بن سليمان، ورواه البيهقي (١٠/ ٦٦) من طريق يحيى بن سعيد عن سليمان التيمي به. وهذا إسناد رجاله كلهم ثقات، وأبو رافع هو الصائغ: نفيع بن رافع أدرك الجاهلية، ووثقه غير واحد. ورواه عبد الرزاق (١٦٠٠١)، (١٦٠١٣)، والدارقطني (٤/ ١٦٤) -ومن طريقه البيهقي (١٠/ ٦٦) - من طريق أبان، وغالب عن بكر بن عبد اللَّه به. ووقع هنا في (ك) و (ق): "وبين امرأته". (٥) في (و) و (ك): "زينب أو أم سلمة، فذكرت ذلك لها، فأرسلته إليها". (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ن) و (ق). (٨) في المطبوع: "زوجة".