(٢) عزاه في "اللسان" (١٥/ ٢٦٠) لسهل بن سعد، ولم أظفر به مسندًا. وفي (ك) و (ق): "يده". (٣) في (ك): "ومن". (٤) ذكره أبو موسى المديني في "المجموع المغيث" (٣/ ١٦٥)، قال: "أي: اتركه وأعرض عنه، ولا تتعرض له". (٥) في المطبوع: "البلة"!!. (٦) ذكره أبو عبيد في "الغريب" (٤/ ٣٠٣). (٧) وراه بهذا اللفظ: أبو عبيد في "غريب الحديث" (٤/ ٣٠٣) من طريق مالك، عن عامر بن عبد اللَّه بن الزبير، عن أبيه. لكن رواه مالك في "الموطأ" (٢/ ٩٩٢) -ومن طريقه البخاري في (الأدب): (٧٢٣) باب إذا سمع الرعد، وابن أبي الدنيا في "المطر والرعد" (رقم ٩٧) - وأحمد في "الزهد" (٢٠١)، وابن أبي شيبة (٦/ ٢٧)، وأبو الشيخ في "العظمة" (رقم ٧٨٤)، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" (١٠٤٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٣/ ٣٦٢) ولفظه: أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث، وقال: سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته، وإسناده صحيح. وصححه النووي في "الأذكار" (ص ١٦٤) وشيخنا الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (ص ٢٦٨). وذكره ابن الجوزي في "غريب الحديث" (٢/ ٣٣٧)، وعزاه في "الدر المنثور" (٤/ ٩٨) لابن سعد وابن المنذر في "التفسير". (٨) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٩) ذكره ابن الجوزي في "غريب الحديث" (٢/ ٣٣٧). (١٠) في "ديوانه" (ص ١٩ - شرح أبي سعيد السكري)، وتحرف فيه موطن الشاهد إلى: "لا ألفينك"، وفي "جمهرة أشعار العرب" للقرشي (ص ٣٧ - ط البجاوي) كما هنا إلا "كل =