(٢) مضى لفظه وتخريجه. (٣) في (ق): "واعتقادًا". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق)، وبعدها في (ك): "يقع" بدل "يحنث". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٧) قال (د): "في نسخة "ولم يسأل عمن أفتاه"". قلت: وهو المثبت في (ق). (٨) في (ق): "لم يحنث ولم يسأل"، وفي (ك): "لم يسأل ولم يبحث". (٩) في (ق): "إما واحدًا وإما أجرين". (١٠) سبق تخريجه. (١١) رواه البخاري (٤٢٦٩) في (المغازي): باب بعث النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أسامة بن زيد إلى الحرقات من جهينة و (٦٨٧٢) في (الديات): باب قول اللَّه تعالى: {وَمَنْ أَحْيَاهَا. .}، ومسلم (٩٦) في (الإيمان): باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال: لا إله إلا اللَّه، من حديث أسامة بن زيد، لكن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عاتبه عتابًا شديدًا.