(٢) سقط من (ك). (٣) وهم فقهاء الصحابة -رضي اللَّه عنهم-. (٤) في (ق): "فما ندري ما عذره عند اللَّه". (٥) المذنب هو الذي يحتاج العذر، فالتسوية بين أقوال السلف وأقوال المتأخرين والخلف، تستوجب المؤاخذة عند الإمام ابن القيم، وكذلك هي عند من فَقِهَ مدار الدعوة السلفية وقطب رحاها (س). (٦) ألزم وأوجب (س)، وفي (ك): "غيّر". (٧) في (ق): "حكمًا وأفتى"، وأشار في الهامش إلى أنه في نسخة ما أثبتناه. (٨) وزعموا بئسما زعموا: أن أقوال غير المذاهب الأربعة قد درست وذهبت، فحكموا على الأمة بالضلال المبين لتضييعها المزعوم لآثار الصحابة وفقههم، ونسبوا إلى المذاهب الحفظ والصيانة، وكأنها بمنزلة الذكر الذي تكفل اللَّه بحفظه، فاعتبر (س). (٩) أي استجاز عقوبة من خالف المتأخرين أتباعًا لأقوال الصحابة (س). (١٠) وإنما البدعة في مخالفة الصحابة والتدين بما لم يتدينوا به، والضلالة هي أخذ غير سبيلهم، ونهج غير طريقهم (س). ووقع في (ق): "بالبدعة والضلالة". (١١) هذا ما رمى به الحاقدون عن البدعة والطاغوت للإمام ابن تيمية في عصره، وأوقن أن ابن القيم يومئ إلى هذا (و). (١٢) المثل يضرب لمن يعير صاحبه بعيب هو فيه. انظر: "مجمع الأمثال" للميداني (٢/ ٢٣ رقم ١٥٢١ - ط دار الجيل). ووقع في (ق): "وانكت" وأشار إلى أنه في نسخة ما أثبتناه. (١٣) في (ق) و (ك): "يصرح ويصرخ". (١٤) وهذا قول مبتدع لا دليل عليه, ولا شبهة في بطلانه, ولا يحفظ عن واحد من الأئمة =