(٢) وقد أعفى اللَّه الصحابة من حجب العجمة والتقليد، وبدع الكلام والتصوف، وما بين المعقوفتين من (ق) فقط. (٣) وكم أهلك ضعف التقوى من المسلمين، بل وصرفهم عن الدين بالكلية، فضلًا عن العلم (س). (٤) وعلماء العربية في عصرنا -على قلتهم- كمن ينحت في جلمود أصم، وقل كذلك في علم الحديث، وأصول الفقه (س). (٥) في المطبوع: "وقوة إدراكها"، وأشار (د) إلى نسختنا هذه. (٦) في المطبوع: "وقلة الصارف". (٧) في (ق): "وشيوخهم". (٨) في المطبوع: "فليعزلها"، وفي (ق): "المسألة من المسائل". (٩) هذا واللَّه القول الفصل، وصدق القائل: "قطعت جهيزة قول كل خطيب"، (س). (١٠) استكمل فيه الإمام ابن القيم سياق الأدلة على حجية أقوال الصحابة -رضي اللَّه عنهم- (س). (١١) رواه مسلم (١٩٢٠) في (الإمارة): باب قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا تزال طائفة من أمتي. . . " من حديث ثوبان. (١٢) في المطبوع: "كرم اللَّه وجهه ورضي عنه". (١٣) قطعة من وصية علي -رضي اللَّه عنه- لكميل بن زياد، وتخريجها مطولة في موضع آخر، واللَّه الموفق، وفي (ق): "كيلا" بدل "لكيلا".