(٢) رواه ابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (رقم ٢٠٧٧) والآجري في "الشريعة" (رقم ١٢٧) والهروي في "ذم الكلام" (رقم ١٢٠ و ٣٢٤) عن الأوزاعي وليس الشعبي، وإسناده حسن، انظر: "مختصر العلوم" (ص ١٣٨). في (ك): "وان زخرفوها لك بالقول". (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٤) رواه عبد الرزاق (١١/ ٢٥٦) والهروي في "ذم الكلام" (رقم ١٤١٩) وابن عبد البر في "الجامع" (رقم ١٤٣٨)، وإسناده صحيح، والحش: هو النخل المجتمع أو البستان، ويكنى به عن مواضع الغائط؛ لأنهم كانوا يقضون حوائجهم في البساتين، انظر: "اللسان" (٦/ ٢٨٦ - مادة حش/ دار الفكر)، وفي (ط) نحوه مختصرًا. (٥) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "حتى يكون لكم الفضل دونهم". (٦) ما بين المعقوفتين من (ك). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٨) أخرجه الأصبهاني في "الحجة" (ق ٧/ ب - ٨/ أ) واللالكائي في "السنة" (١/ ١٥٤ - ١٥٥) والآجري في "الشريعة" (ص ٥٨) والخطيب في "شرف أصحاب الحديث" (ص ٧) والبيهقي في "المدخل" (رقم ٢٣٣) والهروي في "ذم الكلام" (رقم ٩٢٤) وابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (٢/ ١٤٤)، وابن الجوزي في "تلبيس إبليس" (ص ٨ - ٩) وإسناده صحيح وذكره الذهبي في "السير" (٧/ ١٢٠) والسيوطي في "الأمر بالاتباع" (ص ٤٩). وهذه الآثار التي ساقها عن أئمة السلف تدل معانيها على أنها مقتبسة من مشكاة النبوة، ومن أنوار الوحي، (س).