(١) في المطبوع: "كما" والمثبت من (ق). (٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك)، والعبارة في (ق): "وبالفضل عما كان فيه أحرى. . . ". (٣) كذا في (ق): "محسر" بالحاء المهملة، وفي سائر النسخ بالجيم، وعند ابن وضاح: "محصر". (٤) قطعة من الأثر السابق. (٥) كذا في (ق) و (ك) وفي سائر الأصول: "لولاة"! (٦) في (ق): "فمن اقتدى بها اهتدى". (٧) أخرجه الآجري في "الشريعة" (ص ٤٨، ٦٥، ٣٠٦)، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٣٨٦) ومن طريقه اللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة" (١/ ٩٤ رقم ١٣٤)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (١/ ٧٣)، وابن بطة في "الإبانة" (١/ ٣٥٢ - ٣٥٣/ رقم ٢٣٠، ٢٣١)، وابن عبد البر في "الجامع" (٢/ ١١٧٦/ رقم ٢٣٢٦)، والهروي في "ذم الكلام" (ص ١٠٧، ١٩٩)، والمروزي في "السنة" (٣١)، وابن الجوزي في "سيرة ومناقب عمر بن عبد العزيز" (٨٤)، وهو صحيح. هذا الكلام المذكور كان مالك يعجبه ويتحدث به كثيرًا هو وغيره من الأئمة كما ذكره الشاطبي في "الاعتصام" (١/ ١٤٤ - بتحقيقي) وشرحه شرحًا وافيًا وعلَّق عليه بكلامٍ متين، وفيه: "ومن كلامه -أي: عمر بن عبد العزيز- الذي عُني به ويحفظه العلماء، وكان يُعجب مالكًا جدًّا. . . " وساقه، وانظر "الموافقات" (٣/ ٣٠) و (٤/ ٤٦١ - بتحقيقي).