(٢) سبق تخريجه. (٣) في (د) و (ط): "نحله: [أعطاه و] وهبه"، وما بين المعقوفتين زيادة (د) عليها. (٤) ضرب عليها في (ك) وأثبت: "في". (٥) سبق تخريجه. (٦) انطر: "تهذيب السنن" (٥/ ١٩١ - ١٩٣) مهم، و"إغاثة اللهفان" (١/ ٣٦٥)، و"بدائع الفوائد" (٣/ ١٠١ - ٢١٠٢، ١٥١ - ١٥٢، ٤/ ١٢٨) مهم. وفي (ق): "نبه على علة الحكم". (٧) رواه البخاري (٢٤٨٨) في (الشركة): باب قسمة الغنائم، و (٢٥٠٧) في (عدل عشرة من الغنم في القسم، و (٣٠٧٥) في (الجهاد): باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في الغنائم، و (٥٤٩٨) في (الذبائح والصيد): باب التسمية على الذبيحة، و (٥٥٠٣) باب ما أنهر الدم من القصب والمروة والحديد، و (٥٥٠٦) باب لا يذكى بالسن والعظم والظفر، و (٥٥٠٩) باب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش، و (٥٥٤٣): باب إذا أصاب قوم غنيمة، و (٥٥٤٤) باب إذا ند بعير لقوم فرماه بعضهم بسهم. .، ومسلم (١٩٦٨) في (الأضاحي): باب جواز الذبح بكل ما أنهر الدم، وما بين المعقوفتين الآتية سقط من (ق) (٨) "وذلك أن العظام من غذاء الجن" (ط). (٩) في (ق): "وكون". (١٠) في (ك): "فبالتذكية". (١١) في (ق) و (ك): "ينهاكم". (١٢) رواه البخاري في "الصحيح" (كتاب الذبائح): باب لحوم الحمر الإنسية (٩/ ٦٥٣ رقم ٥٥٢٨)،=