(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ك). (٣) هذه رواية صالح في "المحنة" (ص ١٠٦)، وفي آخر الخبر: "إن هذه فتنة الدنيا، وكان ذاك فتنة الدين، ثم جعل يضم أصابع يده، ويقول: لو كانت نفسي في يدي لأرسلتها، ثم يفتح أصابعه" ونقله عنه مختصرًا أبو الحسين في "المسائل التي حلف عليها الإمام أحمد" (رقم ٢٠) وفي آخره: "أو ذاك فتنة الدنيا" ومنه ينقل المصنف، وانظر: "مناقب أحمد" (ص ٣٦٩) لابن الجوزي. (٤) "المسائل التي حلف عليها الإمام أحمد" (ص ٢١) وانظر سائر الروايات عن أحمد في خاتم الذهب والحديث في "أحكام الخواتيم" لابن رجب (ص ٣٣ - ٤٨). (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) في (ق): "فقال أحمد". (٧) "المسائل التي حلف عليها الإمام أحمد" (رقم ٢٢). (٨) كذا في (ق) ومصادر التخريج، وهو الصواب وهو الطائي أبو جعفر، كان عنده عن أحمد مسائل صالحة وأملى عليه أحمد رسالة في السنة، ترجمته في "طبقات الحنابلة" (١/ ٣١١ - ٣١٣)، وتحرف في سائر المصادر إلى (ابن عون)!! (٩) كذا في (ق) وفي سائر الأصول: "على". (١٠) لفظ الحديث الثابت في جميع المصادر من حديث ابن عمر: "وكنا نفضل على عهد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: أبا بكر وعمر وعثمان، ثم لا نفضل أحدًا على أحد، ليس فيه ذكر عليّ -رضي اللَّه عنه- وهذا -دون ذكر علي- رواه البخاري (٣٦٥٥) في (فضائل الصحابة): باب =