(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) وبعدها فيها: "إلا". (٣) في (ت): "وهو من أقبح"، و"من" زائدة. (٤) في (ق): "اشتراط". (٥) في المطبوع و (ت): "وصيام الخميس والاثنين". (٦) في (ق): "اشتراط". (٧) في المطبوع و (ت) و (ك): "ومن هذا". (٨) أخرج البخاري في "صحيحه" (كتاب الصلاة): باب منه (١/ ٥٣٢/ رقم ٤٣٥، ٤٣٦)، و (كتاب الجنائز): باب ما يكره من اتخاذ المساجد على القبور (٣/ ٢٠٠/ رقم ١٣٣٠)، وباب ما جاء في قبر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- (٣/ ٢٥٥/ رقم ١٣٩٠)، و (كتاب أحاديث الأنبياء): باب ما ذُكر عن بني إسرائيل (٦/ ٤٩٤ - ٤٩٥/ رقم ٣٤٥٣، ٣٤٥٤)، و (كتاب المغازي): باب مرض النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ووفاته (٨/ ١٤٠/ رقم ٤٤٤١، ٤٤٤٣، ٤٤٤٤)، و (كتاب اللباس): باب الأكسية والخمائص (١٠/ ٢٧٧٠ / رقم ٥٨١٥، ٥٨١٦)، ومسلم في "صحيحه" (كتاب المساجد ومواضع الصلاة): باب النهي عن بناء المساجد على القبور (١/ ٣٧٧ / رقم ٥٢٩، ٥٣١) عن عائشة وابن عباس رفعاه: "لعنة اللَّه على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد؛ يحذر مما صنعوا". (٩) انظر: "الاختيارات العلمية" (ص ٢٥) و"اقتضاء الصراط المستقيم" (ص ٣٢٩ - ٣٣٠) و"تحذير الساجد" (ص ١٨٧ - ١٨٩)، وكتابي "القول المبين" (ص ٧٣ - ٧٧) وفي (ت): "ولا تبرئ الذمة"، وفي (ق): "ولا تبرأ الذمة". (١٠) في المطبوع و (ت): "فهذا تغيير"، وفي (ك): "فهكذا يغير".