(٢) يشير إلى مثل قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "بلغوا عني ولو آية". رواه البخاري (٣٤٦١) في (أحاديث الأنبياء): باب ما ذكر عن بني إسرائيل من حديث عبد اللَّه بن عمرو. (٣) في مثل قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "نضر اللَّه أمرءًا سمع منا حديثًا فبلّغه كما سمعه، فرُبَّ مُبَلَّغ أوعى من سامع. . ". رواه أحمد في (١/ ٤٣٧)، والترمذي (٢٦٥٧ و ٢٦٥٨) في "العلم": باب ما جاء في الحث على تبليغ السماع، وابن ماجه (٢٣٢) في "المقدمة": باب من بلغ علمًا، والحميدي (٨٨)، والرامهرمزي (٦) و (٧)، وابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (١٨٨ و ١٨٩ و ١٩٠) من حديث ابن مسعود وهو صحيح، وجمع طرقه شيخنا عبد المحسن العباد -حفظه اللَّه- في جزء مفرد مطبوع. (٤) في (ق): "ولو". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) انظر مباحث النسخ عند المصنف رحمه اللَّه في "مفتاح دار السعادة" (ص ٣٦١ - ٣٦٤، ٣٧٠)، و"زاد المعاد" (٢/ ١٨٣)، و"شفاء العليل" (ص ٤٠٥ - ٤٠٦). (٧) في (ق): "يخطئ ويصيب". (٨) في المطبوع و (ت) و (ك): "و". (٩) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (١٠) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع. (١١) في (ق): "بالتقليد بما".