(١) رواه البخاري (٤٧٢ و ٤٧٣) في (الصلاة): باب الحلق والجلوس في المسجد، و (٩٩٠ و ٩٩٣) في (الوتر): باب ما جاء في الوتر، و (٩٩٥) في ساعات الوتر، (١١٣٧) في (التهجد): باب كيف صلاة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ومسلم (٧٤٩) في (صلاة المسافرين): باب صلاة الليل مثنى مثنى، من حديث ابن عمر. (٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٣) رواه مسلم (٥٧٨) بعد (١٠٨) في (المساجد): باب سجود التلاوة من حديث أبي هريرة قال: سجدنا مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (١)}، و {اقْرَأ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (١)}، وهو في "صحيح البخاري" (٧٦٦ و ٧٦٨ و ١٠٧٤ و ١٠٧٨) من حديث أبي هريرة أيضًا لكن فيه السجود في {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (١)} فقط. (٤) هو جزء من حديث "كما يقضم الفحل"، وقد سبق تخريجه وانظر كلام المصنف عليه رحمه اللَّه هناك. (٥) رواه البخاري (٦٨٨٨) في (الديات): باب من أخذ حقه أو اقتص دون السلطان، و (٦٩٠٢) باب من اطلع على بيت قوم ففقأوا عينه فلا دية عليه، ومسلم (٢١٥٨) في (الآداب): باب تحريم النظر في بيت غيره، من حديث أبي هريرة. وانظر: "زاد المعاد" (٣/ ٢٠٤ و ٤/ ١١٣ - ١١٤ مهم، ٣٨٠)، و"تهذيب السنن" (٦/ ٣٨٠)، و"الطرق الحكمية" (ص ٤٦ - ٤٧)، و"أحكام الجناية" (ص ٣٠١ - ٣٠٢) مهم. (٦) في (ق): "فقال"، وقبلها: "التمر" بدل "تمر".