(١) في (ك): "أيما". (٢) في (ك): "أو". (٣) ما بين المعقوفتين من (ك). (٤) في (ك): "فأسكت". (٥) في (ك): "ثمار أهل الجنة". (٦) رواه أحمد في "مسنده" (٢/ ٢٢١ - ٢٢٢) والنسائي في "الكبرى" (٣/ ٤٤١) والطيالسي (٢٣٣٧) -ومن طريقه البزار (١٧٥٠) و (٣٥٢١) - وابن أبي الدنيا في "صفة الجنة" (رقم ١٦٩) والبخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ١١٢)، وأبو نعيم في "صفة الجنة" (٣٥٥) والبيهقي في "البعث والنشور" (رقم ٣٢٣) من طريق محمد بن أبي الوضاح عن العلاء بن عبد اللَّه بن رافع عن حنان بن خارجة عن عبد اللَّه بن عمرو به. قال الهيثمي: رواه أحمد والبزار وأحد إسنادي أحمد حسن. أقول: يشير إلى إسناد آخر للحديث عند أحمد يأتي الحديث عنه أما هذا الإسناد فضعيف، حنان بن خارجة هذا قال الذهبي في "الميزان" (١/ ٦١٨) لا يعرف، تفرد عنه العلاء بن عبد اللَّه بن رافع، أشار ابن القطان إلى تضعيفه للجهل بحاله". وانظر: "بيان الوهم والإيهام" (٤/ ٣٤ - ٣٦ رقم ١٤٥٤) والعلاء بن عبد اللَّه بن رافع قال عنه ابن حجر: مقبول. ورواه بلفظ أخصر قليلًا أحمد في "مسنده" (٢/ ٢٠٣): حدثنا أبو كامل: حدثنا زياد بن عبد اللَّه بن علاثة القاص: حدثنا العلاء بن رافع عن الفرزدق بن حيان القاص قال: ألا أحدثكم حديثًا سمعته أذناي ووعاه قلبي لم أنسه بعد؟ خرجت أنا وعبد اللَّه بن حيدة في =