(٢) تقدم تخريجه. (٣) رواه أحمد (٢/ ١٣، ١٤)، والترمذي (١٩٠٥) في (البر والصلة): باب ما جاء في بر الخالة، والحاكم (٤/ ١٥٥)، وابن حبان (٤٣٥)، والسهمي في "تاريخ جرجان" (ص ٣٣٤)، والبيهقي في "الشعب" (٦/ رقم ٧٨٦٤) من طريق أبي معاوية عن محمد بن سوقة عن أبي بكر بن حفص عن ابن عمر به. وهذا إسناد على شرط الشيخين. لكن رواه الترمذي (١٩٠٦) من طريق سفيان بن عيينة عن محمد بن سوقة عن أبي بكر بن حفص عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مرسلًا. وقال: "وهذا أصح من حديث أبي معاوية" قلت: محمد بن خازم أبو معاوية الضرير من الثقات إِلا أن في حديثه أخطاء، قال أحمد بن حنبل: "أبو معاوية الضرير في غير حديث الأعمش مضطرب لا يحفظها جيدًا"، وقال نحوه النسائي وغيره. وسفيان بن عيينة أوثق منه بدرجات، فترجيح الترمذي لرواية سفيان متجه، وله ما يدعمه. (٤) رواه إبراهم بن أبي عبلة وقد اختلف عنه. رواه أحمد (٣/ ٤٩٠ - ٤٩١ و ٤/ ١٠٧)، وأبو داود (٣٩٦٤) في (العتق): باب في ثواب العتق، والنسائي في "الكبرى" (٤٨٩١) في العتق، والطحاوي في "مشكل الآثار" (٧٣٣ و ٧٣٤ و ٧٣٥ و ٧٣٧ و ٧٣٨)، وأبو يعلى (١٣/ رقم ٧٤٨٤) والطبراني في "الكبير" (٢٢/ ٢١٨ - ٢٢١)، و"مسند الشاميين" (٣٧، ٣٩، ٤٠، ٤٢، ٤٣)، والحاكم (٢/ ٢١٢)، =