كتاب إعلام الموقعين عن رب العالمين - ت مشهور

مقدمة المحقق - تقويم الطبعات التي وقفت عليها وعملي في هذه النشرة والدافع لها - ج: 1 - ص: 292

ثانيًا: استفدتُ من العناوين الفرعية الموجودة فيها، ووضعتها بين معقوفتين.

ثالثًا: استفدتُ من التعليقات على هذه الطبعات، ونقلتُها في هوامش طبعتنا

---

= وفي (٣/ ٣٦): "وقال إسماعيل بن منصور" صوابه "سعيد بن منصور".
وفي (٣/ ٤٢): "محمد بن عبد اللَّه العزرمي" صوابه "ابن عبيد اللَّه العرزمي" بتقديم الراء على الزاي. وفي (٣/ ٤٣): "نافع بن عجيرة" صوابه "ابن عجير".
وفي (٣/ ٤٦): "ذكره يونس بن بكير عن أبي إسحاق" صوابه "ابن إسحاق".
وفي (٣/ ٤٧): "حكاه عنهم أبو المفلس" صوابه "ابن المغلس" بالغين لا الفاء، وفي (٣/ ٥٢): "من وضع حزام بن عثمان" صوابه "حرام" بالراء المهملة. وفي (٣/ ٦١): "الجوزجاني في ترجمته" وصوابه "في "مترجمه"" -وهو اسم كتاب- وفي (٣/ ٦٢): "عثمان بن صالح هذا المصري نفسه" صوابه: "المصري ثقة".
وفي (٣/ ٦٣): "عن عمرو بن نافع" صوابه "عمر" بضم العين. وفي (٣/ ٧٦): "محمد بن يحيى [ثنا محمد بن عبد اللَّه] بن عبد اللَّه" وما بين المعقوفتين سقط منه. وفي (٣/ ٧٨): "قاله عبد العزيز بن إبراهيم" وبعده بسطرين "الباب الثالث" والصواب "قال عبد العزيز بن إبراهيم" بعد (الباب الثالث) إذ الآتي تحته بطوله من كلامه. وفي (٣/ ١٠٤): "وقال الحسن. . . وأبو عبيدة" صوابه "أبو عبيد" وهو القاسم بن سلام. وفي (٣/ ١٤١): "المتوسل إلى المحرم" صوابه "المتوصل".
وفي (٣/ ١٤٢): "كالخمر مثلًا فإنه يجوز بيعها لمنفعة الظهر"! وصوابه "كالحمير".
وفي (٣/ ١٤٥): "حيث ألقاها" صوابه "ألغاها".
وفي (٣/ ١٧٩): "على أحد جانبيه" صوابه "حاجبيه".
وفي (٣/ ٢٠٨): "إسحاق بن عبد الرحمن الخراساني" صوابه "أبو عبد الرحمن".
وفي (٣/ ٢١٣): "ولم يؤثر" كذا في الموطنين، وصوابه فيهما "ولم يؤمر".
وفي (٣/ ٢١٩): "الديداني" صوابه "الدنداني".
وفي (٣/ ٢٢٢): "وقال حبيش بن مبشر" صوابه "ابن سندي" وفيه: "للفضيل بن عياش" صوابه "ابن عياض".
وفي (٤/ ٨٥): "أمية بن خلف" صوابه "أبيّ بن خلف".
وفي (٤/ ٢٠٢): "داعيًا [يجفا] " و" [قاله] ابن عمر وزيد" وما بين المعقوفتين سقط منه.
وفي (٤/ ٣٤٧): "عمرو بن عنبسة" صوابه "ابن عبسة".
وفي (٤/ ٣٤٨): "وسأله -صلى اللَّه عليه وسلم- ابن أبي عمارة" صوابه "أبيّ بن عمارة".
هذه أخطاء قليلة، وغيرها كثير كثير، وجل هذه الأخطاء وقعت على الصواب في الطبعات السابقة، فما فائدة النسخ الخطية والمقابلة مع هذه الحالة؟! وأما بالنسبة إلى التعليقات فبعضها منقول من طبعة الوكيل، والآخر منها من طبعة محمد محيي الدين، وبعضها من طبعة طه سعد، ولم تقع الإشارة إلى ذلك. انظر -على سبيل المثال-: (٢/ ٤٣٣ و ٣/ ٨٦، ٢١٤، ٣٧٧، ٤٠٠ و ٤/ ٢١٢، ٣٤٧، ٣٤٩) وأما بالنسبة لتخريج الأحاديث، فلنا حوله -فيما بعد- كلمة، واللَّه الموفق والمسدد والموعد.