(١) تقدم تخريجه، وما بين المعقوفتين سقط من (ك). (٢) تقدم تخريجه، وسقَط هذا الحديث بتمامه من (ك). (٣) رواه أحمد (٢/ ٣٨٥)، والنسائي (٨/ ٦١) في (القسامة): باب من اقتص وأخذ حقه دون السلطان، وابن الجارود (٧٩٠)، وابن حبان (٦٠٠٤)، والطحاوي في "مشكل الآثار" (٩٣٩ و ٩٤٠)، والبيهقي (٨/ ٣٣٨) من طرق عن معاذ بن هشام عن أبيه عن قتادة عن النضر بن أنس عن بشير بن نهيك عن أبي هريرة، وإسناده على شرط البخاري. (٤) رواه ابن ماجه (٢٦٣٧) في (الديات): باب ما لا قود فيه، وأبو يعلى (٦٧٠٠ و ٦٧٠٢ و ٦٧٠٥)، والبيهقي (٨/ ٦٥)، والمزي في "تهذيب الكمال" (٢٨/ ١٣٢) من طريق رشد ين بن سعد، عن معاوية، عن معاذ بن محمد الأنصاري، عن ابن صُهبان، عن العباس بن عبد المطلب به. قال البوصيري (٢/ ٨٥): هذا إسناد ضعيف؛ رشدين بن سعد ضعفه ابن معين وأبو حاتم الرازي، وأبو زرعة والنسائي وابن حبان والجوزجاني وابن يونس وابن سعد وأبو داود والدارقطني وغيرهم. أقول: وعقبة بن صهبان لم يدرك العباس، وإن كان غيره فهو مجهول، انظر "تهذيب الكمال" (٣٤/ ٤٥٣). "المأمومة: هي التي تصل أم الدماغ، وهي الغشاء الذي فيه الدماغ، والجائفة: هي التي وصلت إلى الجوف، والمنقلة: الجراحة التي نقلت العظم بعد الكسر، وإنما لم يحكم فيها بالقصاص لانعدام المماثلة، وفيها حكومة عدل،، وزاد (د): "ووقع في نسخة: "قضى بالدية في المأمومة والجائفة والمنقلة" وليس بشيء". (٥) قال (و): النِّسعة -بكسر النور-: سير مضفور يجعل زمامًا للجمل". (٦) قال (د): "في نسخة: "نحتطب من شجرة""، وكذا هو في (ك).