(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ك). (٣) سبق تخريجه. (٤) هو جزء من حديث فيه: "ملعون من كَمَهَ أعمى عن الطريق". رواه أحمد في "مسنده" (١/ ٢١٧ و ٣٠٩ و ٣١٧)، وأبو يعلى (٢٥٣٩)، والطبراني (١١٥٤٦)، وابن حبان (٤٤١٨)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ٣١)، وفي "شعب الإيمان" (٥٣٧٣) من طرق عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة عن ابن عباس به. وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين. (٥) روى مسلم في "صحيحه" (٢١١٦) في (اللباس والزينة): باب النهي عن ضرب الحيوان في وجهه ووسمه فيه، من حديث جابر: نهى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عن الضرب في الوجه، وعن الوسم في الوجه. وروى أيضًا (٢١١٧) من حديثه أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مر عليه حمار قد وُسِمَ في وجهه فقال: "لعن اللَّه الذي وَسَمه". (٦) روى مسلم في "صحيحه" (٢٦١٦) في (البر والصلة): باب النهي عن الإشارة بالسلاح إلى مسلم عن أبي هريرة مرفوعًا: "من أشار إلى أخيه بحديدة، فإن الملائكة تلعنه حتى وإن كان أخاه لأبيه وأمه".