(٢) في (ن): "يعني" وفي (ك): "يعلم" وما بين الهلالين سقط من (ق). (٣) انظر: "مسائل ابن هانئ" (٢/ ١٦٥/ ١٩١٥). (٤) في (ق): "عن شيء كثير". (٥) انظر: "مسائل أبي داود": (ص ٢٧٥)، وبدل ما بين المعقوفتين فيها: "من". (٦) في "مسائل أبى داود": "الفتيا"، وكلاهما صحيح، لكن "الفتيا" في كلام العرب أفصح وأكثر استعمالًا، وتعريف الإفتاء: هو إخبار بحكم اللَّه تعالى عن دليل شرعي لمن سأل عنه في أمر نازل. انظر: "الفتيا ومناهج الإفتاء" (ص ٧ - ٩) للدكتور محمد الأشقر. (٧) انظر: "مسائل أبي داود" (ص ٢٧٦)، وبدل ما بين المعقوفتين فيها: "لا دري" بسقوط ألف المضارعة! وفيها زيادة: "من لا شيء، يقول: من يحسن -يعني: هذا-؟ يعني: على هذا سَلْ العلماء" اهـ. (٨) في المطبوع: "وقال". (٩) في (ق) و (ن): "أهل المغرب". (١٠) أسنده إلى ابن مهدي: ابن أبي حاتم في "مقدمة الجرح والتعديل" (ص ١٨)، والآجري في "أخلاق العلماء" (ص ١٣٤)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (٢/ ١٧٤)، وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (٢/ ٨٣٨ رقم ١٥٧٣)، والبيهقي في "المدخل" (رقم ٨١٦)، وأبو نعيم في "الحلية" (٦/ ٣٢٣) بألفاظ متقاربة. وذكره القاضي عياض في "ترتيب المدارك" (١/ ١٤٥ - ١٤٦)، والشاطبي في "الموافقات" (٥/ ٣٢٥ - بتحقيقي). (١١) ما بين المعقوفتين سقط من (ك).